"القدوة" "الرموز الشخصية" "المثل الأعلى" جميعها مفاهيم يمكن أن تسهم في بناء الفرد أو تدميره، وتبدو تلك المفاهيم ذات أهمية وتأثير قوي، خاصة في المجتمعات التي لا تزال في طور النمو والتطور، كيف يمكن لمفهوم القدوة أو المثل الأعلى أن يكون مدمّرًا وخطرًا على الفرد والجماعة؟

والفاقِدُ من النساءِ التي يموتُ زَوْجُها أَو ولدُها أَو حميمها.

البعض يتخذ والده مثلاً أعلى، فيحاول تقمص شخصيته بكل ميزاتها وعيوبها، وتراه يخلط بين القيمة الجيدة في شخصية والده وبين شخصية والده ذاتها؛ فقد يكون والده قارئًا جيدًا يعشق القراءة، ولكنه يحب قراءة الكتب السياسية أكثر من غيرها، فماذا يرى الابن؟ يرى أن عليه أن يقرأ في السياسة بالتحديد كوالده؛ لأن والده هو مثَله الأعلى، هو لم يميز بدقة بين قيمة القراءة لدى والده وحرصه عليها، وإنما خلط قيمة القراءة بميول والده ورغباته كشخص، وقد لا تتوافق ميولُ الوالد وولده، فيحدث الارتباك، وقد يقع الابن فريسة لذلك الارتباك، فهو يريد أن يقرأ كوالده، ولكنه لا يرغب بالسياسة، ولأن والده يقرأ في السياسة يشعر هو بالذنب؛ فهو ليس كوالده، وتنتابه الشكوك، ربما هو ليس كفئًا كوالده، ربما هو شخصية غير ناضجة، ربما هو جاهل في نظر والده وفي نظر المجتمع، وهكذا.

وأَنشد فقال : فأَصبح مبصراً نهاره ، وأَقصر ما يعدّ له التَّنِينا (* قوله « فأصبح » كذا في النسخ ). وفي حديث عمار : إنَّ رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ، تِنِّي وتِرْبي ؛ تِنُّ الرجل : مثله في السّنِّ . والتَّنُّ والتِّنُّ : الصبيّ الذي قصَعَه المرضُ فلا يَشِبّ ، وقد أَتَنَّه المرضُ . أَبو زيد : يقال أَتَنَّه المرضُ إذا قصَعَه فلم يَلحقْ بأَتنانِه أَي بأَقرانه ، فهو لا يَشِبّ ، قال : والتِّنُّ الشخصُ والمِثال . وتَنَّ بالمكان : أَقام ؛ عن ثعلب . والتِّنِّينُ : ضرْب من الحيّات من أَعظمها كأَكبر ما يكون منها ، وربما بعث الله عز وجل سحابةً فاحتملته ، وذلك فيما يقال ، والله أَعلم ، أَن دوابّ البحر يشكونه إلى الله تعالى فيرْفَعُه عنها ؛ قال أَبو منصور : وأَخبرني شيخ من ثِقاتِ الغُزاة أَنه كان نازلاً على سِيف بَحْرِ الشام ، فنظر هو وجماعة أَهل العَسْكر إلى سحابةٍ انقَسَمت في البحر ثم ارتفعت ، ونظرنا إلى ذَنَبِ التِّنِّين يَضطرب في هَيْدب السحابةَ ، وهَبَّت بها الريحُ ونحن نَنظر إليها إلى أَن غابت السحابةُ عن أَبصارِنا . وجاء في بعض الأَخبار : أَن السحابة تحمل التِّنّين إلى بلاد يَأْجوج ومَأْجوج فتَطرحه فيها ، وأَنهم يجتمعون على لحمِه فيأْكلونه .

الثقافة الإعلامية   التاريخ تمباك والتراجم   فكر   إدارة واقتصاد   طب وعلوم ومعلوماتية   عالم الكتب   ثقافة عامة وأرشيف   تقارير وحوارات   روافد   من ثمرات المواقع  

This Site is employing a stability provider to guard by itself from online assaults. The action you simply carried out brought on the safety Remedy. there are various steps that would result in this block including publishing a specific term or phrase, a SQL command or malformed details.

التتن هو الدخان والمعروف حالياً او التنباك عند بعض القبائل بشمال الجزيرة العربية وبلاد النهرين كان قديما يتم استخدام الدخان عن طريق تجميع أوراقه وتجفيفيها وبيعها.

وحسب التقرير، مازالت المنظمات والهيئات الصحية، وكذلك الجمعيات الخيرية والإنسانية المحلية منها والدولية، تبث وتذيع وتنشر أبحاثها العلمية المؤكدة عن علاقة ظاهرة "شرب الدخان" بأمراض السرطان والأوعية الدموية، إضافةً إلى نشر قوائمها المهولة والمرعبة حول أعداد الوفيات اليومية والسنوية جراء ما تخلفه "السيجارة" و"الأرجيلة" من أمراض فتاكة أقل ما يقال عنها أنها الموت البطيء للجسم السليم.

، جاء فيه بداية تداول الدخان بين المواطنين، والأمراض التى تسبب فيها التدخين. 

وَلَقَدْ كُنتُمْ تَمَنَّوْنَ الْمَوْتَ مِن قَبْلِ أَن تَلْقَوْهُ فَقَدْ رَأَيْتُمُوهُ وَأَنتُمْ تَنظُرُونَ

أَبو زيد: قَدً وأَقْداء وهم الناس يتساقطون بالبلد فيقيمون به ويَهْدؤون.

قدو= کره الاغ جوان که هنوز توانایی باربری و سواری ندارد.

Description The server can not or will not likely method the request as a consequence of a thing that is perceived being a consumer mistake (e.g., malformed request syntax, invalid ask for message framing, or misleading ask for routing).

النقد الهدام وأثره على الفرد والمجتمع(مقالة - آفاق الشريعة)